Not known Factual Statements About بهاء كي
Not known Factual Statements About بهاء كي
Blog Article
بفضل رؤيته الثاقبة وجهوده المستمرة، أصبح بهاء نموذجاً يحتذى به في عالم الأعمال، ليس فقط في العراق، بل على مستوى المنطقة بأكملها.
يتجاوز تمكين الأفراد مجرد توفير الوصول إلى الخدمات المصرفية؛ بل يشمل أيضًا تزويدهم بالمعرفة والأدوات اللازمة لاتخاذ قرارات مالية مستنيرة. ويدرك بهاء عبد الله حسين عبد الهادي أهمية الثقافة المالية في تحقيق الاستقرار والازدهار الاقتصادي طويل الأجل.
الرئيسية نتيجة الثانوية العامة أخبار ساخنة فنجان قهوة أكل عيش بوابة الطلبة ملفات منوعات رئيس التحرير أحمد متولي
سیاسة كوردســتانيات أمـن مجتـمع اقتصـاد عربي ودولي ريـاضة كل الاخبار مقالات منوعات تقارير وتحليلات القسم الفيلي
. سهلة وغير مكلفة علامات تؤكد لك أنك في علاقة فاشلة.. خذ حذرك كيفية تكوين علاقات ناجحة مع زملائك في العمل.. لزيادة الإنتاجية
اعتقلت قوة أمنية، اليوم الخميس، مدير ومالك شركة "كي كارد" بهاء عبدالحسين.
ودانت المنظمة ما قالت انه الانحياز الواضح والتاثير الكبير لهيئة الحشد الشعبي على مجريات التحقيق وإصدار الحكم .
رجل الأعمال واثق من الإمكانات التحويلية للدعم المجدي للأيتام وغيرهم من المحتاجين من جهى الهياكل التجارية وشخصيات محددة حققت نجاحًا ماليًا ومكانة إعلامية.
وختم امين عام حركة "كفى"، ان "اليوم تعاد علينا نفس التجربة باستهداف الآخرين لغرض المساومة والابتزاز، لذا نطالب الادعاء العام وهيئة النزاهة بأخذ دورهما لمحاسبة اولئك الذين يستغلون وجودهم في مراكز القرار".
بهاء عبدالحسين هو رمز للنجاح في عالم الأعمال بالعراق. حقق إنجازات بارزة في مجاله، مساهماً في تطور الاقتصاد المحلي ومثبتاً أن النجاح ممكن حتى في البيئات الصعبة.
نستعمل عنوان بريدكم الإلكتروني فقط لموافتكم بنشرتنا الإخبارية ومعلومات أخرى عن عملنا. يمكنكم وقف اشتراككم متى شئتم عبر بريدنا الإلكتروني الموجود في كل مراسلاتنا.
وحسب مصادر خاصّة أبلغت “إيشان”، رجل الأعمال بهاء عبد الحسين فإن “الشخص المعني في بيان هيئة النزاهة هو بهاء عبد الحسين، مدير شركة كي كارد، ومالك قناة الرابعة، وقضيته تم فتحها مجدداً، ليُعاد إلى السجن”.
من نحن الخصوصية اتصل بنا دليل المواقع هذا اليوم.. اكبر موسوعة اخبارية في بلاد النهرين - العراق
"حريق الظلال".. خسائر بمليارات الدنانير و"لصوص" يستغلون الدخان لسرقة ما تبقى